![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjn-x9KdHoHitO-g5BabMweCuYv5jR79EWYy6z-i7xsYEaXrrOSizFlITT-9gU773VieZ6DLRCyvz4CLb_AW2ENcCB0zLLw4MPJs0RRXlajRZKDslfvoaLkq606xl_dfOqhDvG37aSaEss/w400-h225/%25D9%2588%25D8%25B2%25D9%258A%25D8%25B1-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AF%25D9%2581%25D8%25A7%25D8%25B9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25B1%25D9%2583%25D9%258A.jpg)
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh06RBrbruFTeKe5lKt9GoU-GOQ7cC0iwnIzAS6n13DNp5TkzudkO12cGfTPOb4pg78Jd9JvkIiKD5lhF76MPUJ-986BHH7GXTKWWnZIN9XzMHC7-hDqzxHNhL6xZFYVCLkvkeNsv825Fs/s0/t%25C3%25A9l%25C3%25A9chargement+%25281%2529.jpg)
وجهت أنقرة هذه المرة عن طريق وزير دفاعها خلوصي أكار رسائل مباشرة شديدة اللهجة إلى دولة الإمارات العربية، و تضمنت هذه الرسائل اتهامات صريحة لهذه الدولة بأدوار مشبوهة تخدم أجندات أكبر منها و هي تستهدف حسب وزير الدفاع التركي بلده تركيا قصد إلحاق الضرر به من خلال دعم المنظمات و الجهات المعادية لتركيا على غرار المنظمات الكردية المسلحةفي سوريا و تركيا، و لا يواري وزير الدفاع التركي في كلامه وصف أدوار الإمارات في كل من سوريا و ليبيا بالدور العدائي المباشر لتركيا و هوما يدفع تركيا هذه المرة للتلويح بالرد على هذه الأعمال حين أكذ وزير الدفاع آكار أن تركيا سترد على كل ذلك في المكان و الزمان المناسبين و هو ما يعتبر أقوى إنذار جاء بهذه الصفة العسكرية بعد حديث بعض المسؤولين السياسيين عن دور معاد و مشبوه تلعبه الإمارات ضد تركيا و مصالحها في مواطن و ملفات عديدة.
*
* وزير الدفاع التركي للجزيرة: الإمارات دولة وظيفية تخدم غيرها سياسيا أو عسكريا ويتم استخدامها عن بعد.
* وزير الدفاع التركي للجزيرة: إذا لم توقف الإمارات والسعودية ومصر وروسيا وفرنسا دعم الانقلابي حفتر فلن تستقر ليبيا.
* وزير الدفاع التركي للجزيرة:أنصح مصر بالابتعاد عن التصريحات التي لا تخدم السلام في ليبيا وتؤجج الحرب فيها.
* وزير الدفاع التركي للجزيرة: الإمارات تدعم المنظمات الإرهابية المعادية لتركيا بقصد الإضرار بنا.
* وزير الدفاع التركي للجزيرة:.يجب على الإمارات أن تنظر لضآلة حجمها ومدى تأثيرها وألا تنشر الفتنة والفساد.
* وزير الدفاع التركي للجزيرة:. أبو ظبي ارتكبت أعمالا ضارة في #ليبيا وسوريا وسنحاسبها في المكان والزمان المناسبين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق